زار الرئيس المؤتمن بعض ولايات الوطن
وحينها قال لنا هاتوا شكواكم بصدق في العلن
فقام صاحبي حسن وقال
أين الرغيف واللبن
وأين تأمين السكن
وأين من يوفر الدواء للمريض دونما ثمن
فقال الرئيس أحرق ربي سعدي
أكل هذا حاصل في بلدي
ثم مضى ذلك الزمن
وبعد عام زارنا
وقال لنا
هاتوا شكواكم بصدق في العلن
فقلت معلنا
أين الرغيف واللبن
وأين تأمين السكن
وأين من يوفر الدواء للمريض دونما ثمن
ومعذرة يامولاي
أين صاحبي حسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق