هجرت البعض طوعاً لأني
رأيت قلوبهـــــم تهـــوى فراقي
..نعم اشـــتاق !!!
ولكن وضعت كرامتي فوق اشتياقي
وارغب وصلهــــم دوما , ولكن ..
طريق الذل لا تهواها ســــــــاقي !!!
إذا ما روحُكَ اكتأَبَتْ
وضاقَ بضيقِها الضِّيقُ
وقلتَ لها: اهدئي، فأبَتْ
وغَصَّ بحزنِها الرِّيقُ
فقمْ ناجِ الذي دَأَبَتْ
بنجواهِ المخالِيقُ
الوضع ده بيفكرنى بنفسى ايه اللى حشر الفص ده فى النص
"انت فى حالك صالحا فى نفسك كما انت فلا تحاول ان تكون احد غيرك لانك لن تستطيع"
راس التوم لوحدها ذات فائدة عظيمة
لما دخل فيها الفص اتلفها
متقدرش تعدد فوائد التوم ومتقدرش تقول ان اليوسفى افضل منه
ايها الشاكي وما بك داء
كيف تغدو اذا غدوت عليلا
ان شر الجناة في الارض نفس
تتوخى قبل الرحيل الرحيلا
وترى الشوك في الورود وتعمى
ان ترى فوقها الندى اكليلا
هو عبء على الحياة ثقيل
من يظن الحياة عبئاً ثقيلاً
والذي نفسه بغير جمال
لا يرى في الوجود شيئاً جميلا
ليس أشقى ممن يرى العيش مراً
ويظن اللذات فيها فضولا
أحكم الناس في الحياة أناس
عللوها فأحسنوا التعليلا
،،لا تقلق من الغد ،،فالقلق لا يمنع الم الغد،،ولكنه بالتاكيد يسرق متعه اليوم...
إعجاب Ahmed Abdsalam.
في متعه مجهوله المصدر بتلازم الاوتوبيسات الفاضيه في اخر الليل!....ماتعرفش منبعها الفضيان ولا ايه؟...بس مشهد الكراسي الفاضيه..بواقي انفاس البشر من يوم طويل..بواقي ورق ومناديل وتذاكر مرميه...السواق العجوز بسيجارته...مشهد شوارع وسط البلد المجهده من طول اليوم....صوت ام كلثوم طالع من مكنا معين(من مخك او من الشارع!)...هزه الاوتوبيس مع المطبات..الكمساري الشبه نايم....الصمت
اللي بيغلف اتنين ركاب مافيش ركاب غيرهم وغيرك في
الاوتوبيس!...اضواء عواميد النور الشاحبه والمحلات السهرانه!....في فعلا
متعه بس(مش )مجهوله المصدر من الاوتوبيسات الفاضيه في اخر الليل!
محمد عبد الجواد
القناعة كنز لا يفنى
Ahmed Abdsalam.
مَن أراد أن يعرفَ مقامه عند الله فلينظر فيمَ أقامه الله،
فإن أقامك الله بين يديه في ظُلمات الليل تعبده وترجوه،
وتستغفره وتتوب إليه، وتسجد له؛
فإن هذا لعلّه من رحمة الله جلّ وعلا بك!
01:54 مساءً
Taking selfie
يقول الدكتور فؤاد زكريا في معرِض حديثه عن الأسطورة والخرافة (في كتاب التفكير العلمي) ، أنّ أهم المبادئ التي ترتكز عليها الأسطورة ما يعرف بـ "حيوية الطبيعة Animism" .. أي صبغ الظواهر الطبيعية غير الحية بصبغة الحياة، أي التوهم أن تتصرف مثلها مثل الإنسان غضبا وفرحا وهكذا..
وذلك لدرجة وجود بعض العلماء حتى القرن الثامن عشر يقولون بإمكان الاهتداء إلى ذكور وإناث في المعادن، وكانو يأملون أن يتكاثر الذكر والأنثى -حال اكتشافهما- لمعدن نفيس مثل الذهب!
_______
Yasser
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق